مراتع


عندما أقف فوق رأس ونة وأمد بصري من وادي بالدود إلى وادي العين لا تخطئ عيني شئ، لان لي مع كل حجر حكاية ومع كل شجيرة قصة

اشتاق إلى هدير أمواجك وبياض رمالك،

أين تجد وطنا تحيَي فيه الأموات لأنك تعرفهم ويحيوك الأحياء لأنهم يعرفونك

من أراد ليبيا وأرادك بسوء قصمه الله
اعزائي مرحبا بكم