عندما أقف فوق رأس ونة وأمد بصريمن وادي بالدود إلى وادي العينلا تخطئ عيني شئ، لان لي معكل حجر حكاية ومع كل شجيرة قصة
اشتاق إلى هدير أمواجك وبياض رمالك،
أين تجد وطنا تحيَي فيه الأموات لأنك تعرفهم ويحيوك الأحياء لأنهم يعرفونك
من أراد ليبيا وأرادك بسوء قصمه الله اعزائي مرحبا بكم
إهداء
وفاء لربوع أفنيت فيها صباي غير نادم على لحظة واحدة منه، وأبعدتني صروف الحياة قسرا عنها، وحبا لشخصيات عاشت في الظل وذهبت في الظل لكنها مازالت ساطعة كالشمس في ذاكرة جيلي. اهدي هذه المدونة